جدة مدينة تضم قبر جدتنا «حواء» أم البشر، ويطلق عليها اسم جُدّة لأنها ساحل البحر لمكة المكرمة، والطريق الى الماء والجبل، اختارها الخليفة عثمان بن عفان مرفأ في عام 646.جدة، هي عروسة البحر الأحمر، وتقف جنباً الى جنب مع المباني القديمة، التي ما زالت حية وينافسها حي الشام والمظلوم، واليمانية المزينة بالطين والطوب والخشب، جدة حية حيوية هيأها موقعها، فهي المنتجع السياحي الساحلي الأول في المملكة العربية السعودية، وهي حواء على اسم أمنا، سميت بهذا الاسم لأنها مصدر الحياة للجنس البشري، فما زالت واقفة على عتبات الزمان، زرها تشعر بالألفة والمحبة، وعطر التاريخ، وهي الحلقة بين البحر الذي ينقل ضيوف الرحمن الى أطهر بقعة، مدينة تعرفك بالماضي والحاضر تقول عنها: «جدة.. غير».




[A]~m>> hg'vdr Ygn hglhx ,hg[fg jql td evhih rfv «p,hx Hl hgfav» arab holidays travel